بودكاست | بودكاست "محمي!" الحلقة السادسة: أخذ المعايير الاجتماعية بعين الاعتبار خلال تفشي جائحة كوفيد-19

تتحكم الأعراف الاجتماعية في كيفية تصرفنا في جميع المجتمعات المختلفة التي نتحرك داخلها وفيما بينها. نظرًا لأن الاستجابة المتعلقة بتفشي جائجة كوفيد-19 قد غيرت طريقة عيشنا، فقد أثر الوباء على العديد من المعايير المتعلقة بتربية الأطفال، مثل ارتداء الكمامات الإلزامي، ومحافظة الجدات والأجداد على المسافة الاجتماعية عن أحفادهم، وصولاً إلى عادات غسل اليدين. بدورها فإن الأعراف الاجتماعية التي تؤثر على مقدمي الرعاية أنفسهم هي ذاتها في طور التغير. في مجتمعك، فكر مثلاً من هو المسؤول عن تعليم الأطفال منذ إغلاق المدارس. أيضاً ماذا عن الأعراف الاجتماعية التي تؤثر على كيفية لعب الأطفال معًا بمجرد رفع إجراءات حظر التجوال أو قيود البقاء في المنزل؟

في هذا السياق، طلبنا من مارك كانافيرا، المدير المشارك لشبكة تعليم رعاية الأطفال وحمايتهم بجامعة كولومبيا، العمل على تفصيل وشرح هذا الموضوع المعقد لنا. وفي هذه المدونة يناقش كانافيرا مع هاني منصوريان، المنسق المشارك لتحالف حماية الطفل في العمل الإنساني، الصلة بين حماية الطفل والأعراف الاجتماعية وكيفية تأثيرهما على بعضهما البعض،

يمكنك أيضاً الاطلاع على المذكرة الفنية حول العمل مع المجتمعات للحفاظ على سلامة الأطفال على هذا الرابط.

في المدونة يتحدث مارك أيضاً عن الحركة الأفريقية للأطفال العاملين والشباب، يمكنك التعرف أكثر على نشاطات هذه الحركة على هذا الرابط.

للحصول على المزيد من الموارد المتعلقة بحماية الطفل في سياق تفشي جائحة كوفيد-19 يرجى زيارة هذا الرابط

إذا أعجبتك مدونتنا الصوتية قم بالتواصل معنا على عنوان البريد الإلكتروني التالي: podcast@alliancecpha.org

تم تسجيل هذه المقابلة في الثالث من حزيران (يونيو) 2020.